أ.د.خيرية بنت عمر هوساويأستاذ الفقه وأصوله و مراجع خارجي بمركز اعتماد التابع للمركز الوطني للتقويم والاعتماد الاكاديمي
جمعية الدراسات القرآنية(سفرة) صرحٌ شامخ في مكة، لاتكاد تخفى خدماتها الجليلة للقرآن وعلومه حتى غدت مقصدا لأهل القرآن وماذاك الا لاهتمام الجمعية بطرق التعليم الفعالة التي من شأنها أن تميز خريجيها بالإتقان والمهارات العالية . مع خالص دعائي للمعهد والقائمين عليه بمزيد من النجاح والتقدم .
أ.د ياسين بن ناصر الخطيبالأستاذ في قسم الدراسات العليا الشرعية جامعة أم القرى
إن أحق من يكتب عن هذا المعهد المتميز هو من تربى اثنتان من بناته فىي هذا المعهد ، وتعلمتا فيها القرآن الكريم والتجويد والقراءات ، وكان لهذا التعلم الأثر الطيب فى حياتهما . كما أنني درست في هذا المعهد مادة أصول الفقه لعدة أعوام فوجدت فيه الجد والإجتهاد والرغبة فى التحصيل مع الأدب الجم والخلق الطيب . أسأل الله تعالى بمنه وفضله لهذا المعهد دوام العطاء ، ودوام الإزدهار . مع خالص دعائي للمعهد والقائمين عليه بمزيد من النجاح والتقدم .
أ.د عبدالرحمن القصاص عضو هيئة التدريس بجامعة أم القرى
معهد الدراسات القرآنية للبنات مركزا تعليميا راق وقفت عليه وشاركت فيه . ألفيت القائمين عليه من خيرة المتفانين في التربية والتعليم والدعوة إلى الله تعالى أحسبهم كذلك والله حسيبنا وحسيبهم ولا أزكي على الله أ حدا . أوصي بهذا المعهد والقائمين عليه وخريجاته خيرا كثيرا .
د. فاطمة نصيف
إن معهد الدراسات القرآنية بمكة المكرمة مركز إشعاع لعلوم القرآن ومعهد للعلوم الشرعية فرحت بتأسيسه وساهمت بالتدريس فيه وأسأل الله العلي القدير أن يكون في مكة وجدة عشرات من المعاهد مثله فالمجتمع بحاجة إلى معاهد شرعية كثيرة لتنهل منها نساؤنا وبناتنا العلم الشرعي فيضيء المجتمع بنوره . مع خالص دعائي للمعهد والقائمين عليه بمزيد من النجاح والتقدم .